سبعة بالمئة من ما يقارب الـ 950 ألف تلميذ في المدارس اللبنانية يعانون من صعوبات تعلّمية تتسبب بتفاوت بين القدرات الذهنية والمردود الاكاديمي، وميريام واحدة من هؤلاء الطلاب، لكن ذلك لم يعقها عن تحصيل تعليمها على أكمل وجه بفضل المدارس الدامجة.
يمكنكم التواصل مع الزميل ميثم قصير عبر maytham11