دعا اللقاء التشاوري الاسلامي ـ المسيحي الى كسر جدار الصمت والتخلي عن المواقف الخجولة والشروع في حملة استنكار واسعة تتضامن فيها المسيحية والاسلام لصون وجه الشرق الحقيقي.