اعتبرت مصادر متابعة لملف العسكريين المحتجزين لدى الجماعات المسلحة في خلال أحداث عرسال إن ما يتردد عن وساطة جديدة للإفراج عنهم لايزال في إطار الكلام وليس هناك بعد من أي خطوات فعلية في هذا الإطار وبالتالي لايُمكن ارتقاب تطورات دراماتيكية تتعلق بالإفراج عن المحتجزين نتيجة وساطة هيئة العلماء أو نتيجة بدء الحديث عن وساطة ثانية تشارك فيها دول إقليمية.
الى ذلك ، رأت مصادر الهيئة أن هناك من يتعمد افشال الوساطة ، واعتبرت أن ابو طلال يتشدد بالشروط التي يطرحها والمبالغ المالية المطلوبة.
في المقابل ،رأت الجهات الخاطفة أن هناك استخفافاً في مطالبها.
*** للمزيد من المعلومات اضغط على الصورة لمشاهدة الفيديو
يمكنكم التواصل مع الزميل بسام ابو زيد عبرBassamAbouZeid