فيما الاعين متجهة الى جرود عرسال حيث اكثر من ثلاثين جنديا وعنصر امن مخطوفين منذ اكثر من عشرين يوما, ارهاب جديد يتسلل الى كل حي وكل مدينة, ارهاب الطائفية والمذهبية.
إحراق علم داعش،هناك من رآه إحراقاً لراية الإسلام أما الكتابات على جدران الكنائس، هناك من رآها تهديداً جدياً.
وبين الرؤيتين، يخيم شبح الحرب الأهلية.