أوضحت دراسة أجريت في ولاية كاليفورنيا الأميركية أن رفع الحظر على تبرع المثليين بالدم من شأنه أن يزيد كمية الدم المتاحة بمئات الآلاف من اللترات سنويا وأن هذا قد ينقذ أكثر من مليون شخص سنويا.
وكانت حظرت إدارة العقاقير الاتحادية الأمريكية على المثليين التبرع بالدم منذ 1983 عندما اكتشفت أن فيروس (إتش.آي.في) المسبب لمرض نقص المناعة المكتسب (إيدز) ينتقل من خلال نقل الدم.
وتقدر الدراسة أن رفع الحظر سيوفر قرابة 291145 لتر دم سنويا في حين أن السماح بالتبرعات من المثليين الذين ليس لديهم شريك جنسي لمدة عام من شأنه أن يوفر 150 الف لتر.