بريتني مينارد، الشابة التي تعاني من سرطان في الدماغ لا شفاء منه، حققت مؤخرا الأمنية الأخيرة على قائمة الأمنيات التي ترغب في تحقيقها قبل إنهاء حياتها بإرادتها.
فقد قامت الشابة، البالغة من العمر 29 عاما، بزيارة منطقة غراند كانيون الأسبوع الماضي، وحول هذه الرحلة، كتبت عبر موقعها الإلكتروني: "المكان كان مثيرا جدا، وتمكنت من الاستمتاع بوقتي مع أكثر الأمور محبة إلى قلبي: عائلتي والطبيعة."
وكتبت بريتني مينارد في مقال سابقة نشرت على موقع CNN:"قررت سريعا الموت بكرامة، فهذا الحل هون الأفضل لي ولعائلتي، ولأجل ذلك، كان علينا الانتقال من كاليفورنيا إلى أوريغون حيث يسمح بالموت الرحيم."