لأنه يعرف أنها مدينة حياة، هو الذي عاش طفولته فيها، وقد يكون طرابلسيا بقدر ما هو بعلبكي، شاء طلال حيدر أن يعطّر بقصائده أمسية من أمسيات طرابلس التي استعادت بشعره شيئا من روحها.
*** لمزيد من التفاصيل شاهدوا الفيديو
يمكنكم التواصل مع الزميلة ريما عساف عبرRimaLBCI