ذكرت صحيفة "الأخبار" ان بعض مساجد دوحة عرمون تحولت في الأشهر الماضية إلى منابر للتكفير والتحريض على غرار منابر مدينة الرّقة السورية. الجماعات التكفيرية انتقلت إلى العمل السّري مستفيدةً من خطب التكفير والاكتظاظ السكاني، فيما لا يكاد يمرّ أسبوع إلا وتعلن فيه الأجهزة الأمنية توقيف أحد المطلوبين أو المشتبه بهم في أعمال إرهابية.