وحدها الأعلام تذكّر بأن هذا المرفق الحيوي، قد أقفل بوجه الخارج والداخل: لا صالات ألعاب، لا مسرح ولا تراس.
الموظفون المصروفون، مستمرون باعتصامهم واللجنة السداسية، التي شكلها مجلس الادارة للتثبّت من صحة أسباب الصرف ووضع تقرير خلال فترة أقصاها 10 شباط رفضها المعتصمون.
***للمزيد من التفاصيل اضغط على الصورة لمشاهدة الفيديو
يمكنكم التواصل مع الزميلة هدى شديد عبر HodaChedid