لم يكن منح زين الأتات لقب سفير للنوايا الحسنة لحقوق الانسان سوى الشرارة التي أضاءت على ملف أكبر بات أمام القضاء اللبناني، ويؤشر الملف منذ مدة الى وجود شبكة على علاقة بالباكستاني محمد شهيد خان الذي يرأس منظمة يسميها اللجنة الدولية لحقوق الانسان وهي منظمة تقوم بتوزيع ألقاب سفراء نوايا حسنة وجوازات سفر دبلوماسية غير موجودة قانونا مقابل أموال للعشرات من اللبنانيين بينهم مطلوبون للانتربول وتجار الماس ومطلوبون بقضايا جنائية .
*** اضغط على الصورة لمشاهدة الفيديو
يمكنكم التواصل مع الزميل ادمون ساسين عبر edmondsassine