نشرت مجلة "Globe" فضيحة ملكية، وأعلنت أن للأميرين ويليام وهاري شقيقة تكبرهما!
وفي التفاصيل، أوضحت المجلة أن ديانا اضطرت عام 1980 لإجراء فحوصات طبية لتتأكد الملكة إليزابيت من قدرتها على الحمل قبل زواجها من الأمير تشارلز. فتم تلقيح بويضة من بويضاتها بسائله المنوي، وكانت النتائج إيجابية.
وطُلبَ أن تُدَمّر الأجنّة بعدهذا الاجراء، الا أن طبيباً احتفظ بأحد الأجنّة فحملَته زوجته في رحمها، لتولد بعدها طفلة يُرجّح أن يكون اسمها سارا وهي الشقيقة الأكبر سنّاً من الأمير ويليام.
والجدير بالذكر أن سارا، بعد علمها بالحقيقة ووفاة أهلها حاولت التعرّف إلى العائلة الملكية، الا أن تهديداتٍ وجهت لها ، ما دفعها لمغادرة إنكلترا إلى الولايات المتحدة.