هذه بقايا دماء سهير. سالت منها بعدما حملها زوجها ياسر ورماها من شرفة منزلهما الكائن في مبنى فيروز في منطقة المدارس في بشامون. شجار محتدم دار بينهما، وهو ليس الأول حسبما روى لنا الجيران. كما أنها ليست المرة الأولى التي تتعرض فيها سهير للتعنيف والضرب. وفي حين كانت تصرخ من الألم إثر سقوطها الأرض، اكتفى ياسر بالخلود إلى النوم.
*** اضغط على الصورة لمشاهدة الفيديو