اكد الرئيس الاميركي باراك اوباما ان التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن عازم على تكثيف التصدي لتنظيم الدولة الاسلامية في سوريا، مكررا ان الحملة على المقاتلين المتطرفين ستستغرق "وقتا".
وقال اوباما في البنتاغون: "ضرباتنا الجوية ستستمر في استهداف منشآت النفط والغاز التي تمول عددا من عملياتهم. ونستهدف قيادة الدولة الاسلامية في سوريا وبناها التحتية".
وشدد اوباما على أن الولايات المتحدة ستواصل حملتها على العمليات المالية غير المشروعة للتنظيم في مختلف أنحاء العالم وستبذل المزيد من الجهد لتدريب جماعات المعارضة التي لا تنتمي للتيار الجهادي في سوريا وتزويدها بالعتاد.