لا تزال كل المناطق اللبنانية غارقة في بحر النفايات، والحلول تتأرجح بين الترحيل والتوطين، في حين بدأت النفايات تختفي من العاصمة بيروت إلا أنّها جهات نقلها لا تزال مجهولة وعُرف منها فقط المكب الموقت في الكرنتينا.