العشرات سقطوا ولا يزالون. وكل يوم يمر هناك جندي مشروع شهيد.
المؤسف ان كثرا ذهب دمهم هدرا في حسابات السياسة والسياسيين.
والمؤسف ان بينهم من قتل غدرا على ايدي زعران في البلد.
نعوش وأكاليل آذان وأجراس تقرع حزنا لفقدان الغالي وفخرا بالشهادة.
لكن الى متى سيكبر أطفال هؤلاء الابطال على ذكرى الشهيد وانجازات الشهيد.
وكم شهيد سيسقط ويذهب دمه هدرا عندما تنجز التسويات على حساب دمائهم؟