وصلت وفود من اللاجئين السوريين إلى صربيا ومن ضمنها مجموعة حاولت تخطي الحدود والذهاب للمجر، وأثناء اقترابها من السياج الذي يفصل بين البلدين كانت الشرطة المجرية في انتظارها.
وبعدما حاولت امرأة مع طفلها (18 شهراً) الاقتراب من السياج فوجئت برذاذ يرش عليها وعلى المجموعة، وبدأت حالة من الفوضى والصراخ. وبعد بضع دقائق صعد رجال الشرطة إلى السيارة وانطلقوا، وفق صحيفة "نيويورك تايمز".
وواصلت المجموعة السير في الظلام وسط الأشجار لإيجاد طريق للعبور.