اكدت كتلة المستقبل استمرارها في الدفاع عن الأسس والقيم التي قامت عليها انتفاضة قوى الرابع عشر من آذار، رغم التباينات العابرة والمرحلية القائمة بين بعض قواها.
وطالبت الكتلة بعد اجتماعها الحكومة بإنجاز مشروع قانون الموازنة العامة لانه من بين الأولويات في ظل التراجع الاقتصادي، كما تطرقت الى الاستحقاق الرئاسي.
كما توقفت عند "المخاطر التي يرتبها استمرار الشغور الرئاسي والمخاطر التي ترتبها الضغوط التي يمارسها حزب الله وحليفه التيار الوطني الحر لفرض تعيين مرشحهما بعيدا عن القواعد الديمقراطية التي يحددها الدستور اللبناني"