يعود مسلسل باب الحارة أو حارة الضبع بجزئه الثامن ضمن الإطار ذاته للحكاية الشعبية وشخصياتها الافتراضية، المستوحاة من النسيج الاجتماعي للشام ولكنه يحمل معه تغييرات مفاجئة.