قد تكون إصابته الأخطر بين جرحى التفجيرات، إنه المتطوّع في الدفاع المدني مروان ليّوس الذي هبّ من فراشه ما أن سمع صوت التفجير ليقوم بواجبه الإنساني في مساعدة أبناء بلدته.