لا يزال الخوف والحذر سيدا الموقف في القاع، على الرغم من حضور الجيش.
نساء ورجال في القاع لن يتخلّوا عن حمل السلاح لحماية بلدتهم على الرغم من ان المسؤولية الكبرى تقع على عاتق الدولة في حماية ابنائها وضبط الحدود.