تتفق النصرة وداعش على اتهام الجيش اللبناني وحزب الله بالتحضير لعملية عسكرية في مخيم عين الحلوة، ويرغب المتطرفون إثارة حال من الخوف والهلع في صفوف سكان المخيم ووقف أي خطوات إيجابية ومن ضمنها تسليم المطلوبين لاستخبارات الجيش.