اكدت كتلة المستقبل أن "استمرار تورط حزب الله في سوريا والعراق يعرّض المصالح العربية واللبنانية للخطر ويفرض على المسؤولين اللبنانيين مواجهة مواقف محرجة لدى المشاركة في القمم العربية، كذلك يربك علاقات لبنان مع باقي الدول التي بدأت تبني مواقف سلبية تجاه لبنان بسبب هذه المشاركة".
كما جددت الكتلة في اجتماعها الأسبوعي "رفضها التوطين أكان للاجئين الفلسطينيين أو للنازحين السوريين، وهو ما يشكل أهم عامل في حماية لبنان من المخاطر التي يحملها معه هذا العدد الكبير من اللاجئين والذي أسهم تورط حزب الله في اتساع دائرته".