هم من بكى العالم على صور مذابحهم منذ سنتين , ثم ما لبس أن نساهم كعادته . انهم أطفال الأيزيدين , أو من نجا منهم من تلك المجزرة في صيف ال 2014 و التي لا نزال نجهل الكثير عنها ، الا أن ثمة من يتذكرهم .