نظمت حملة "جنسيتي كرامتي" وقفة إحتجاجية كردة فعل على "عنصرية وزير الخارجية جبران باسيل في تصريحه الذي تضمن موافقته على اقرار قانون منح المرأة اللبنانية جنسيتها لأولادها، مستثنيا السوريين والفلسطينيين، متحججا بالحفاظ على الأرض، وأن التركيبة اللبنانية لا تسمح باستيعاب هذا الكم".
وسأل منسق الحملة مصطفى الشعار من رياض الصلح في حضور ممثلين للجمعيات النسائية وهيئات المجتمع المدني وعدد من الأمهات اللواتي يطالبن بحق أبنائهن بالجنسية: "لماذا هذه العنصرية يا ممثل الشعب وبخاصة النساء؟ أهكذا تحافظ على حقوقهن؟"