يبقى الخوف الأكبر في صور اليوم ألا يرمى مكب النفايات العملاق في قاع البحر مع نفاياته كما جرى في صيدا وقتل كل متنفس للحياة البحرية، ضاربا بعرض الحائط جميع الاتفاقيات الدولية ومنها اتفاقية برشلونة.