اطلقت الشرطة البرازيلية الغاز المسيل للدموع في وسط ريو دي جانيرو عندما اقتربمتظاهرون يحتجون على اقتراح لخفض الإنفاق الحكومي من مقر شركة النفط الحكومية بتروبراس.
ويمثل تحرك الشرطة المرة الأولى التي تتحول فيها موجة جديدة من الاحتجاجات إلى أعمال عنف، وهذه المرة على السياسة الاقتصادية لحكومة الرئيس ميشيل تامر.
ومن شأن اقتراح خفض الإنفاق الحكومي تقييد الزيادات في الميزانية لمدة 20 عاما. ويقول المحتجون إن الإجراء سيضر بالإنفاق على الصحة والتعليم وغيرها من الخدمات الاجتماعية.