تنضم كنائس في أرجاء متفرقة من العالم إلى أبرشية فنلندية تدق أجراسها يوميا تكريما للمدنيين الذين أزهقت الحرب أرواحهم في مدينة حلب السورية.
وكانت أبرشية كاليو اللوثرية في هلسنكي قد بدأت هذه اللفتة في 12 تشرين الأول بعد تصعيد روسيا والحكومة السورية لقصف الأجزاء المحاصرة الواقعة تحت سيطرة المعارضة في حلب.
وخلال فترة قصيرة انضمت مئات الكنائس في أنحاء البلاد وفيأرجاء أوروبا إلى الأبرشية وأنشأت الكنيسة الفنلندية اللوثريةالأنجيلية موقعا أطلقت عليه (أجراس حلب) لإدراج المشاركين.