عاش اهالي الحدث ساعة من التوتر امام الشاشة العملاقة في ساحة الشهداء في السوق القديم، حتى وصلت لحظة الانتصار التي اتظروها منذ ستة وعشرين عاما ورفرفت أعلام العونيين وعلا الصراخ.