نجحت اليسا بعد ست سنوات في وضع حد لمعاناتها في بيتها الزوجي، فخوفها على ان تصبح خبرا بعد مقتلها على يد زوجها، وخشيتها من ان يفترس الوالد اولاده في لحظة غضب دفعاها لتأخذ قرارها.