قرر الشاب الأميركي جيراد فورسيث طلب الزواج من صديقته كات بعد عامين من المواعدة، ونفّذ عرض الزواج عندما قرّر الثنائي تبنّي هرّ.
وعندما ذهبت كات لاستلام الهرّ من المتجر، طلبت منها الموظفة أن تقرأ ما كان مكتوبًا على البطاقة الموضوعة حول عنقه. وتفاجأت كات بما قرأته على البطاقة بشكل قلب إذا كان بمثابة عرض زواج من جيراد.
ثم ظهر جيراد وجثا على ركبته وقدم لكات خاتمًا طالبًا منها أن تصبح زوجته.