تم العثور على 12 مقبرة جديدة يرجع تاريخها إلى عصر الدولة الحديثة، أي نحو 3500 عام في عهدي الملكين تحوتمس الثالث وأمنحتب الثاني.
المقابر التي اكتشفتها بعثة سويدية تعمل في محافظة أسوان وتضم بقايا هياكل عظمية ورفات حيواني، ومن الممكن أن تساعد الخبراء في الكشف عن مدى التقدم الطبي والرعاية الصحية خلال تلك الفترة المبكرة من تاريخ مصر.
اعتبر مدير عام آثار أسوان والنوبة نصر سلامة انه استُخدم البعض من المقابر المكتشفة لدفن الحيوانات، وهي تتكون من غرفة أو غرفتين. وعُثر داخل عدد منها على أجزاء من توابيت حجرية وفخارية.