بعدما حاولت السيدة النيوزيلندية كيمبرلي سميلي وزوجها الإنجاب لمدة سنوات، أنجبت طفلاً بعد الخضوع لعملية التلقيح الإصطناعي.
وكان الطبيب المختصّ قد أخبر الثنائي أنه باستطاعته الإنجاب مجددًا بطريقة طبيعية بعد الخضوع لعملية التلقيح الإصطناعي لكن كيمبرلي لم تكترث للأمر بسبب الصعوبات التي واجهتها خلال السنوات الماضية بالحمل.
وتفاجأت كيمبرلي بحملها بمولودها الثاني حين كان مولودها الأول يبلغ من العمر 4 أشهر فقط.
وولد طفل كيمبرلي الثاني قبل موعده بشهرين الأمر الذي جعله أصغر من شقيقه بعشرة أشهر فقط.