أجبرت السيّدة رايتشل هينكس على مغادرة منزلها وترك وظيفتها بسبب حالة مرضية تعاني منها.
وتعاني هينكس من حساسية نادرة ضد التردّدات المنبعثة من شبكات الواي فاي وشبكات الهواتف النقالة.
وانتقلت رايتشل للعيش في غرفة خشبية صغيرة لتكون بعيدة عن الموجات الكهرومغناطيسية التي تتسبب لها بعوارض صحية مثل ألم حاد في الرأس والشعور بتعب شديد والدوار وغيرها.
واكتشفت رايتشل حالتها المرضية عندما تكرر شعور الحرقة في أذنها بعد استخدام هاتفها المحمول او حاسوبها المحمول.
وعندما تخرج رايتشل مع أصدقائها، تطلب منهم إطفاء هواتفهم حتى لا تتأثر صحتها بالموجات المنبعثة منها.