وسقط تشيسلاف أرضاً قبل 400 م من انتهاء الماراثون الذي امتد على 10 كلم في بلدة ويبريدج وتلقى الإنعاش القلبي الرئوي قبل أن يُنقل إلى مستشفى قريب.
والمحزن أن زوجة تشيسلاف وطفلته البالغة من العمر 7 سنوات كانتا تُشاهدان السباق بهدف تشجيعه.
وحين وصل إلى المستشفى، لم يتمكن الأطباء من إنقاذ حياة تشيسلاف ففارق الحياة على الفور.
وأطلق أصدقاء تشيسلاف حملة للتبرع بالأموال لعائلته الصغيرة المفجوعة كي تتمتّع بحياةٍ كريمة بعد فقدان رب العائلة.
كذلك، أراد أصدقاء تشيسلاف من خلال هذه الحملة نشر التوعية حول الأمراض القلبية التي تتسبب بالموت المفاجئ.