خشيت سحر عساف أن تغرق فظاعة جريمة الاتجار بالبشر في عالم النسيان، فقررت أن تحولها الى قراءة مسرحية مستندة على عرض وثائقي لمقابلات مسجلة مع اللاجئات السوريات.