وثائقي It’s Ok مع إليسا يكشف وجهها الآخر... اتصال مع حبيبها وزيارة للمدرسة الداخلية وإدمان على عمليات التجميل!

أبصر وثائقي It’s Ok للنجمة اللبنانية إليسا النور عبر منصّة Netflix، وبدأ روّاد الانترنت بالإشادة بالعمل الّذي يكشف الوجه الآخر لملكة الإحساس. 

 

وبعد متابعتنا للعمل، ننقل إليكم أبرز الأحداث الّتي تنشر للمرّة الأولى: 

 

أوّلاً، كشفت الفنانة إليسا أنّها عاشت مع اختها في المدرسة الداخلية من عمر 8 سنوات إلى 16 سنة. وزارت إليسا الدير الّذي عاشت به لتبدأ بعدها رحلة البحث عن الراهبة الّتي كانت تهتم بها في طفولتها، فكان اللقاء بينهما مؤثراً. 

 

ثانياً، تحدّثت الفنانة إليسا عن عدم رضاها عن شكلها الخارجي رغم نجوميتها الكبيرة، وهو الأمر الّذي جعلها مدمنة على عمليات التجميل. وكان لافتاً أنها قامت بالتخلّص من كل حقنات الفيلر من وجهها ولن تلجأ إليها لاحقاً حسب تعبيرها. 

 

ثالثاً، تحدّثت اليسا عن حياتها العاطفية، وعن علاقة حبّ سامّة مرّت بها في فترة كانت تحلم بها بالزواج وإنجاب طفل، لكن هذه العلاقة دمّرتها نفسياً ثم أصيبت بمرض السرطان.  

 

لكن الخبر السعيد فهو أنّ إليسا تعيش اليوم قصة حب ووثّق العمل اتصالاً هاتفياً يجمعها بحبيبها للمرّة الأولى، مؤكّدةً أنها تثق به جداً ومن المستحيل أن يخونها.