اكّدت عائلة الحاج محمد سرور عمله في الصيرفة وأنّه لم يعتد على احد لا يملك علاقات مشبوهة.
وعقدت العائلة مؤتمرًا صحافيًا على خلفية مقتل الحاج محمد سرور في بلدة بيت مري.
وأوضحت، في بيان، أنّها فقدت الاتصال بالحاج احمد، منذ سبعة أيام.
وأبلغت القوى الأمنية، ليُعثر عليه مضرجًا بدمائه في شقة سكنية، في بيت مري.
وطالبت الدولة اللبنانية بالقيام بمسؤولياتها.
وقال أهالي اللبوة والبقاع الشماليّ، الذين شاركوا في المؤتمر: “لن نترك دمه يذهب هدرًا، قبل أن يأخذ المجرم عقابه اللازم او اخذ الموضوع إلى مكان آخر.”
وأضافوا: “ المطلوب الحقيقة التي أشرنا إليها بإيقاع العقوبة بالمجرم الذي خطط ونفذ وحرض، ونحذر من التعاطي مع الجريمة كحادثة عابرة.
وأوضح عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب علي المقداد ألّا علاقة لهذه الجريمة بموضوع باسكال سليمان، إذ إنّها حصلت قبل مقتله.