رجل يكشف للعلن: "ضبطت زوجتي على علاقة غرامية مع أستاذها... وهكذا اكتشفت الأمر"

في قصة تعكس الصعوبات والتحديات التي قد يواجهها الزوجان خلال رحلة النمو الشخصي، يحكي فيليب عن تجربته مع زوجته مولي وكيف أدت قراراتهما إلى نهاية مفاجئة لزواجهما.

 

بدأت القصة بقرار مولي بمواصلة دراستها للحصول على درجة الماجستير، ورغم أن فيليب كان يؤيد هذا القرار ويشجعها عليه، إلا أنه لم يتوقع أبداً أن يكون هذا القرار سبباً في انهيار زواجهما.

 

تغيرت حياة الزوجين بعد عودة مولي للدراسة، حيث أصبحت مشغولة أكثر وأكثر، وتبقى لأوقات متأخرة خارج المنزل للدراسة أو لمشاريعها الجامعية. هذا التغيير في الجدول الزمني أدى إلى شعور فيليب بالارتياح والقلق، خاصة عندما لاحظ أن سلوك مولي بدأ يتغير.

 

في أحد الأيام، تفاجأ فيليب برؤية سيارة أخرى تخرج من ممر منزلهما، وعندما التقى بالسائق، اكتشف أنه أستاذ مولي. هذه اللقاءات المتكررة أثارت الشك في نفس فيليب، خاصة عندما وجد رسائل في بريد مولي الإلكتروني من هذا الأستاذ.

 

وعندما دخل المنزل، رأى مولي واقفة في المطبخ مرتدية منشفة، فسألها عن وجود أستاذها خارج المنزل والسبب لارتدائها المنشفة.

 

بدورها، قالت له مولي إنه يبالغ في ردّ فعله ولم يحدث شيء. في تلك الأثناء، ذهب إلى غرفة النوم وما رآه صدمه. كان ما حدث واضحا.

 

عندها انهارت مولي واعترفت بكل شيء. لقد كانت بينهما علاقة غرامية.