كادت ان تمر جريمة خلدة المزدوجة التي ادت الى مقتل كل من حامد وابراهيم الجوزو من دون محاسبة، الا ان التناقض في تقارير الاطباء الشرعيين, دفع القضاء والاجهزة الامنية الى التوسع في التحقيقات للوصول الى الحقيقة .