LBCI
LBCI

مقدمة النشرة المسائية 12-7-2020

فيروس كورونا
2020-07-12 | 12:50
مشاهدات عالية
شارك
LBCI
شارك
LBCI
Whatsapp
facebook
Twitter
Messenger
telegram
telegram
print
مقدمة النشرة المسائية 12-7-2020
LBCI
شاهد الآن
المزيد من التفاصيل حول حزمات مشاهدة الفيديوهات عبر الانترنت
Whatsapp
facebook
Twitter
Messenger
telegram
telegram
print
Whatsapp
facebook
Twitter
Messenger
telegram
telegram
print
3min
مقدمة النشرة المسائية 12-7-2020
بين عظة البطريرك بشارة الراعي الاحد الماضي، والتي ناشد فيها رئيس الجمهورية العمل على فك الحصار عن الشرعية، وتوجه خلالها الى الامم المتحدة للعمل على اعلان حياد لبنان، وعظة البطريرك هذا الاحد ،مر اسبوع كامل، يمكن وصفه كالتالي :
- فريق من اللبنانيين دعم دعوة الراعي، في السر وفي العلن.
- فريق حاول استغلال كلام البطريرك واستثماره لجهة خلق مواجهة بين الكرسي البطريركي والرئاسة الاولى.
- وفريق ثالث توجس من نداء البطريرك الى الحياد، فانتظر بصمت تفسيرات بكركي.

التقط البطريرك الاشارات، فأعلن في عظة اليوم ان الحياد الذي يريده يأتي لحماية لبنان بين التطورات السياسية والعسكرية المتسارعة في المنطقة، وانه، والتزاما بقرارات الشرعية الدولية والقضية الفلسطينية المحقة، والمطالبة بانسحاب الجيش الاسرائيلي من مزارع شبعا وتلال كفرشوبا والجزء الشمالي من قرية الغجر، اطلق نداءه الاول من اجل خير جميع اللبنانيين.

حسمت بكركي موقفها من الحياد، فهي في القضايا الاستراتيجة لم ولن تتراجع قيد انملة، ولكنها قلقة على مصير البلاد والعباد، بعدما سقط لبنان في الانهيار المالي الاقتصادي، واضاع دعم دول العالم التي جاهرت بالقول: انها لن تقدم اي مساعدة للبنان الذي فقد، بحسب هذه الدول، سيطرته على الشرعية، وبات مستقبل سياساته غير واضح.
تقول مصادر البطريركية للlbci، ان دعوة الراعي الى الحياد، لا تعني في اي حال من الاحوال، تحويل لبنان الى جزيرة، انما تحييده عن مشاكل المنطقة، بما يضمن مساعدة الدول المستعدة للحوار.
ما تريده بكركي اذا، بحسب مصادرها، تأمين تحييد لبنان، وعلى هذا الاساس، سيشهد الصرح البطريركي لقاءات بارزة الاهمية هذا الاسبوع، تجيب على كثير من الاسئلة، وسط عدم استبعاد حصول لقاء بين البطريرك الراعي والرئيس عون، يخلص الى ايضاح الكثير من الامور، لعل ابرزها الحديث عن فك الحصار عن الشرعية.

حتى الساعة، وبين مفهوم حياد لبنان او تحييده، سجلت بكركي خرقا هاما على مستوى النقاش السياسي الهادئ في البلد،حيث الوضع صعب، ولا حلول ملموسة قبل بلورة الصراع الاميركي الايراني، ما يجعل لبنان في قلب كباش حاد.
وسط هذا الاشتباك، لم يكن ينقص اللبنانيين سوى ارتفاع اعداد الاصابات بفيروس كورونا، التي بلغت ١٦٦.

حتى الساعة، لم نتخط الخط الاحمر، اي حد امتلاء المستشفيات الحكومية اولا ثم الخاصة.
واليوم، كما في آذار الماضي، قرار حماية كبارنا ومرضانا بين ايدينا.
في ١١ آذار الماضي، وحدت كورونا اللبنانيين تحت شعار "خليكون بالبيت"، فتمكنا وقتها من خفض سرعة انتشار المرض.
بعد اربعة اشهر، "حطوا الكمامة " حتى ننتصر مجددا،"حتى نحمي مرة جديدة تيتا وجده وماما وبابا، ومرضانا".
بس هالمرة، الحل بايد كل واحد منا، لانو الدولة ما رح تحجرنا، فوضعنا الاقتصادي كثير صعب.
هالمرة كل واحد فينا مسؤول، فيا منحط الكمامة لحظة يللي منختلط بالباقيين، يا منكون عم نخاطر بحياة يللي منحبون.
"حطوا الكمامة "الله يخليكون، اذا بتريدوا 

أخبار لبنان

آخر الأخبار

تقارير نشرة الاخبار

فيروس كورونا

لبنان

مقدمة

نشرة

LBCI التالي
ما جديد البحث عن أساس منشأ فيروس كورونا؟
إشترك لمشاهدة الفيديوهات عبر الانترنت
إشترك
حمل الآن تطبيق LBCI للهواتف المحمولة
للإطلاع على أخر الأخبار أحدث البرامج اليومية في لبنان والعالم
Google Play
App Store
We use
cookies
We use cookies to make
your experience on this
website better.
Accept
Learn More