اليوم ٣٠ آب؟! في فجر هذا اليوم من العام ٢٠٠٥، كان إعتقالنا بناء لمؤامرة شهود الزور، من ١٤و٨ آذار باعوا دم رفيق الحريري لأجل السلطة تقاسموها نهبوها دمّروها وسقطوا أخيراً عند الله والناس، وأمس محكمتهم الدولية نفسها أدانتهم! سعد الحريري آن الأوان لتعتذر من اللبنانيين ومن أبيك ومِنّا — اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) August 30, 2020
اليوم ٣٠ آب؟! في فجر هذا اليوم من العام ٢٠٠٥، كان إعتقالنا بناء لمؤامرة شهود الزور، من ١٤و٨ آذار باعوا دم رفيق الحريري لأجل السلطة تقاسموها نهبوها دمّروها وسقطوا أخيراً عند الله والناس، وأمس محكمتهم الدولية نفسها أدانتهم! سعد الحريري آن الأوان لتعتذر من اللبنانيين ومن أبيك ومِنّا