أظهرت التجارب التي أجريت على طائرات الدرون في السويد، أنها قد توفر وسائل الإسعاف اللازمة للمريض، أسرع بـ 16 دقيقة من وسائل الاستجابة الطبية الطارئة.
ويمكن لطائرة الدرون المبتكرة، التي يبلغ وزنها 3.9 كلغ، قطع مسافة 80 كلم في الساعة، للوصول إلى نقطة الخطر أسرع بنحو 4 دقائق من المنقذ البحري.
3 طائرات درون تعمل في منطقة Nouvelle-Aquitaine، قبالة شواطئ فرنسا الأطلسية الشهيرة، حتى شهر أيلول المقبل، لمساعدة وإنقاذ السباحين في حالات الطوارئ.