رحلة البحث عن سلمى سويد بدأت في أحمر بالخط العريض... فما هو مصيرها؟

مرة جديدة دخل مالك مكتبي وبرنامج أحمر بالخط العريض منازل مشاهدي الـLBCI في رحلة بحث عن سيدة تدعى سلمى سويد، وقد شغلت هذه الحلقة اللبنانيين الذين تساءلوا عن مصير هذه السيدة.

فادي، الذي لا يزال يعيش في الماضي في عمر الـ45 عاماً، روى لمالك مكتبي قصة بدأت بين تل الزعتر والدامور، مشدداً على رغبته في لقاء والدته، سلمى سويد، التي تركته عندما كان عمره 4 سنوات مع شقيقاته في عهدة عماتهم.

اتصال مع عمة فادي ساعد مالك مكتبي في العثور على خيط للبحث عن سلمى في طرابلس، بعدها تمكّن مالك مكتبي وفريق أحمر بالخط العريض من الوصول الى معلومات تفيد بوجود سلمى سويد في بيروت.

بعد ذلك، التقى فادي والإعلامي مالك مكتبي مع سيدة تدعى سلمى سويد، ولكن سرعان ما تبيّن أنها ليست والدته.

استمر البحث مع خيط أمل جديد ونقطة بحث جديدة هي "برقايل".

والسؤال الأبرز هو: "ما هو مصير سلمى سويد؟".

لمشاهدة تفاصيل رحلة البحث عن سلمى سويد اضغطوا هنا

لمعرفة الإجابة، تابعوا الحلقة الجديدة "سلمى سويد 1976" من برنامج أحمر بالخط العريض الأربعاء بتمام الساعة 9:40 مساء على LBCI.