عصابات لبنانية تستغل الوضع الأمني على حدود البقاع وتتخذ بعض القرى السورية المهجَّرة ملجأً لها، والأمن السوري داهمها وإشتبك معها! يستحيل ضبط أي حدود بين بلدين إلا بتنسيق أمني مباشر، وبعض ١٤ آذار عندنا يطالبون بمنع التهريب والعصابات من جهة ويرفضون التنسيق الأمني من جهة أخرى! كيف؟!! — اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) September 22, 2019
عصابات لبنانية تستغل الوضع الأمني على حدود البقاع وتتخذ بعض القرى السورية المهجَّرة ملجأً لها، والأمن السوري داهمها وإشتبك معها! يستحيل ضبط أي حدود بين بلدين إلا بتنسيق أمني مباشر، وبعض ١٤ آذار عندنا يطالبون بمنع التهريب والعصابات من جهة ويرفضون التنسيق الأمني من جهة أخرى! كيف؟!!