رأى امين السر العام في الحزب التقدمي الاشتراكي ظافر ناصر أن "ما حصل في خلدة هو خطأ غير مبرر وفظيع ومن هنا يجب الانطلاق بتحقيق شفاف، دقيق، شامل وواضح."
واضاف للـ LBCI "بالرغم من ما حصل في خلدة أعتقد أن رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط لم يقطع اي حوار مع اي طرف سياسي للمحافظة على الاستقرار الداخلي ونحن مدعوون للتحاور حول شؤون البلد."
وجدد ناصر دعوة الحزب التقدمي الاشتراكي لحكومة اختصاصيين وحكومة انقاذية تعيد الثقة للبنانيين.
واشار الى أن التأخير في الاستشارات النيابية سيزيد الشكوك لدى الناس، ومعنيون بمراجعة ونقد ذاتي لان مستقبل البلاد يستدعي من القوى السياسية تقديم اداء مختلف."