في ظل غياب سياسات دعم الإنتاج من صناعة وزراعة على مدى عقود، استند الاقتصاد اللبناني في نموه كبديلٍ عن ذلك إلى: تحويلات المغتربين، وقطاعات السياحة والاستشفاء والتعليم العالي والمصارف. السؤال المطروح اليوم هو؛ ماذا تبقّى من ثقةٍ أو بصيص حياة في هذه القطاعات البديلة، pic.twitter.com/dV7d0dlIS2 — Faysal Sayegh (@MPFaysalSayegh) January 18, 2020
في ظل غياب سياسات دعم الإنتاج من صناعة وزراعة على مدى عقود، استند الاقتصاد اللبناني في نموه كبديلٍ عن ذلك إلى: تحويلات المغتربين، وقطاعات السياحة والاستشفاء والتعليم العالي والمصارف. السؤال المطروح اليوم هو؛ ماذا تبقّى من ثقةٍ أو بصيص حياة في هذه القطاعات البديلة، pic.twitter.com/dV7d0dlIS2
بعدما دمرتها السلطة المشؤومة في السنوات الأربع الأخيرة؟ وكيف لنا أن نخرج من مأزقنا الاقتصادي مع استمرار الذهنية الحاكمة ذاتها؟ — Faysal Sayegh (@MPFaysalSayegh) January 18, 2020
بعدما دمرتها السلطة المشؤومة في السنوات الأربع الأخيرة؟ وكيف لنا أن نخرج من مأزقنا الاقتصادي مع استمرار الذهنية الحاكمة ذاتها؟