لم تصدق موازنة سنة ٢٠٢٠ وفق الأصول حتى تاريخه، ولم تصدر بالجريدة الرسمية لأسباب غير معروفة، وكأن كل الجهد الأستثنائي الذي بذلته لجنة المال والموازنة، والصعوبة الموصوفة التي رافقت اقرارها في الهيئة العامة، ما زالا بحاجة إلى تدقيق نوعي ما!!!!! عسى المانع خيرا.... — Bilal abdallah (@Bilalabdallah18) February 18, 2020
لم تصدق موازنة سنة ٢٠٢٠ وفق الأصول حتى تاريخه، ولم تصدر بالجريدة الرسمية لأسباب غير معروفة، وكأن كل الجهد الأستثنائي الذي بذلته لجنة المال والموازنة، والصعوبة الموصوفة التي رافقت اقرارها في الهيئة العامة، ما زالا بحاجة إلى تدقيق نوعي ما!!!!! عسى المانع خيرا....