LBCI
LBCI

مقدمة النشرة المسائية 31-07-2021

مقدمة نشرة الاخبار
2021-07-31 | 12:49
مشاهدات عالية
شارك
LBCI
شارك
LBCI
Whatsapp
facebook
Twitter
Messenger
telegram
telegram
print
مقدمة النشرة المسائية 31-07-2021
LBCI
شاهد الآن
المزيد من التفاصيل حول حزمات مشاهدة الفيديوهات عبر الانترنت
Whatsapp
facebook
Twitter
Messenger
telegram
telegram
print
Whatsapp
facebook
Twitter
Messenger
telegram
telegram
print
3min
مقدمة النشرة المسائية 31-07-2021
لن تشكل حكومة الرئيس المكلف نجيب ميقاتي قبل الرابع من آب، فالاتفاق بينه وبين رئيس الجمهورية لم يحصل في موضوع الحقائب السيادية الاربع، اي المالية والخارجية والدفاع والداخلية، علما ان ام المعارك ليست الداخلية فقط، إنما تمسك ثنائي امل حزب الله بحقيبة المالية، ما يعيق المداورة المفترضة بهذه الحقائب.

الاثنين المقبل، يفترض ان تبحث الحلول والبدائل في بعبدا، والفرق في عملية التأليف بين هذه الحكومة وحكومة الرئيس الحريري، هو التعامل بين ميشال عون ونجيب ميقاتي.

فرئيس الجمهورية ابوابه مفتوحة ويريد الوصول الى حل، وميقاتي يلاقيه في تدوير الزوايا، لان الاثنين يتهيّبان فشل التأليف الذي قد يشعل ازمة، يرفضها ليس فقط الداخل اللبناني انما كذلك دول العالم.

ففي الايام القليلة الماضية، ابلغ سفراء دول الغرب المعنيين، بضرورة الاسراع في التأليف، لان ترف الوقت غير متوفر، ولان سقوط البلاد في مطبات امنية وربما اهتزازات خطر مرفوض.

الغرب اذا لا يريد سقوط لبنان وفرنسا رأس حربة في تعبيد طريق الحكومة فهي تريد انجاح مبادرتها، وقد نالت موافقة اميركية عليها ، ويبدو ان تفعيل ديبلوماسيتها، لا سيما بعد لقاء وزير خارجيتها جان ايف لودريان نظيره السعودي فيصل بن فرحان الاخير، ادى الى اقناع المملكة العربية السعودية، ولاول مرة، بحضور مؤتمر مساعدة لبنان المقرر عقده في الرابع من آب، عبر تقنية الزوم وظهرا بتوقيت باريس.

حتى الساعة، علمت الـLBCI، ان الرياض اكدت الحضور وفيما لم يعرف مستوى تمثيلها، علم ان الرئيس الاميركي جو بايدن سيحضر المؤتمر ايضا.

حضور المملكة ليس تفصيلا، لا بل هو مؤشر شديد الاهمية، فالرياض رفضت منذ الرابع من آب ٢٠٢٠ على الاقل، المشاركة في اي مؤتمر يخص لبنان.

واذا التقط اللبنانيون، وعلى رأسهم الرئيس ميقاتي، الذي تردد انه سيحضر المؤتمر الاشارة السعودية، ممكن ان نكون امام فتح كوة في الحائط الحكومي، لا سيما اذا عرف الرئيس ميقاتي وعلى الاكيد بمساعدة الفرنسيين، اسس وشروط وسبل اقناع السعودية، باستعادة دورها في لبنان، من دون ان يخسر ثقة من منحi الثقة اصلا في الداخل، اي ثنائي امل حزب الله.

على هذه الاسس، تدخل البلاد في اسبوع اليم .

فايام قليلة تفصلنا عن ٤ آب، عن لحظة تفجير الضمير التي قتلت احباء ودمرت ليس فقط بيروت انما قلوب كل اللبنانيين.



أخبار لبنان

آخر الأخبار

مقدمة نشرة الاخبار

النشرة المسائية

LBCI

لبنان

LBCI التالي
مقدّمة النشرة المسائية 22-06-2023
إشترك لمشاهدة الفيديوهات عبر الانترنت
إشترك
حمل الآن تطبيق LBCI للهواتف المحمولة
للإطلاع على أخر الأخبار أحدث البرامج اليومية في لبنان والعالم
Google Play
App Store
We use
cookies
We use cookies to make
your experience on this
website better.
Accept
Learn More