اعيد واكرر ان اعادة الثقة بالمصارف اللبنانية تكمن باعادة هيكلتها بدون اي تأخير من خلال دمجها مع مصارف عالمية برأسمال جديد بالدولار الاميركي، لتعود العجلة الاقتصادية الى الدوران، لانها حاليا تفتقد السيولة لفقدان ثقة المواطنين وقطاع الاعمال الذين يضعون أموالهم في البيوت والمكاتب. — Dr. Farid Boustany (@FaridBoustany) August 9, 2022
اعيد واكرر ان اعادة الثقة بالمصارف اللبنانية تكمن باعادة هيكلتها بدون اي تأخير من خلال دمجها مع مصارف عالمية برأسمال جديد بالدولار الاميركي، لتعود العجلة الاقتصادية الى الدوران، لانها حاليا تفتقد السيولة لفقدان ثقة المواطنين وقطاع الاعمال الذين يضعون أموالهم في البيوت والمكاتب.