تقوم سيدة فرنسية في إحدى قرى منطقة موز شرقي فرنسا بامتطاء ثورها "أستون"، الّذي بات نجماً إذ يُتابع عشرات الآلاف حسابات مخصصة له على الشبكات الاجتماعية.
وقد دفع نجاح أستون سابين إلى تقديمه في عروض للفروسية وتطوير ماركة "أستون، الثور".